من مواليد مدينة مكناس في 20 غشت 1955
زجال وباحث في التراث
ويقيم منذ عام 1982 بمدينة الخميسات،
مدير مركز اليونسكو لملتقى الثقافات بالمغرب
شغل منصب كاتب عام الرابطة المغربية للزجل
من إصداراته: من أجل التفاهم الدولي كتاب مشترك عام 1982-
الزطمة على الـْما: ديوان زجلي عام 1999-
الملحون في خدمة الأدب والفن المغربيين: كتاب مشترك سنة2001
- قصايدْ مختارة من الشعر الدّارجي المغربي: كتاب مشترك " بيت الشعر عام 2005
- مكسور الجناح: ديوان زجلي " منشورات الشعلة سنة 2006 حصل به على الجائزة الوطنية للزجل سنة 2004
- صدر له كتاب أنواع الزجل بالمغرب من الغنائية إلى التفاعلية دراسة ونصوص: دراسة نقدية عام 2008 بدعم من وزارة الثقافة منشورات أبي رقراق.
صدرت له سلسلة من 5 كتب في الحكايات المغربية الشعبية عن دار الحرف بالقنيطرة سنة 2010
ستصدر له الأعمال التالية : ديوان (لكلام اللي تيشبهْ وجه الما)
الجزءالثاني من كتاب (أنواع الزجل بالغرب )
مجموعة من الحكايات الشعبية باللغة المعربة والفرنسية وللانجليزية والأمازيغية بالصوت والصور والكتابة …وهو أيضا منتج إذاعي في الزجل والثقافة الشعبية، أنتج لإذاعة فاس برنامجين تراثيين جْنان لحكاية، وتراث البادية المكنون بلكلامْ المعتق الموزون .
أنتج لإذاعة طنجة الجهوية برنامج (حاجيتكم). .وقد أقامت له وزارة الثقافة بتعاون مع ولاية السطات وعمالة بنسليمان سنة 2008 تكريما خاصا في إطار المهرجان الوطني للزجل بمدينة بنسليمان..
فازالزجال محمد الراشق سنة 2009 بجائزة حسني الوزاني الوطنية الأولى لشعر الزجل بالمغرب، التي أشرفت عليها جمعية المسرح الأدبي، وجمعية تطاون أسمير بتطاون..
وأقامت له جمعية الهامش الشعري بجرسيف تكريما عن مجموع أعماله في يونيو 2010 ..وقدشارك في العديد من المهرجانات واللقاءات داخل المغرب وخارجه.القصيدة
ستصدر له الأعمال التالية : ديوان (لكلام اللي تيشبهْ وجه الما)
الجزءالثاني من كتاب (أنواع الزجل بالغرب )
مجموعة من الحكايات الشعبية باللغة المعربة والفرنسية وللانجليزية والأمازيغية بالصوت والصور والكتابة …وهو أيضا منتج إذاعي في الزجل والثقافة الشعبية، أنتج لإذاعة فاس برنامجين تراثيين جْنان لحكاية، وتراث البادية المكنون بلكلامْ المعتق الموزون .
أنتج لإذاعة طنجة الجهوية برنامج (حاجيتكم). .وقد أقامت له وزارة الثقافة بتعاون مع ولاية السطات وعمالة بنسليمان سنة 2008 تكريما خاصا في إطار المهرجان الوطني للزجل بمدينة بنسليمان..
فازالزجال محمد الراشق سنة 2009 بجائزة حسني الوزاني الوطنية الأولى لشعر الزجل بالمغرب، التي أشرفت عليها جمعية المسرح الأدبي، وجمعية تطاون أسمير بتطاون..
وأقامت له جمعية الهامش الشعري بجرسيف تكريما عن مجموع أعماله في يونيو 2010 ..وقدشارك في العديد من المهرجانات واللقاءات داخل المغرب وخارجه.القصيدة
لكلام اللي تيشبه وجه الماكيف لمعاني علاّتْ ؟
ونزلاتْ قطرات
على ضلوعْ الورقة.
كيف الميزان يعدل ؟
والتحمّلْ كفوفو
ليعتْ الوزناتْ ،
وتبلعْ ريق لحروف
لمخاوية مزانْ حنان.
كيف نطرحْ شي من شي؟
نجمع ونساوي
نلاقي ونخاوي
قاموس لحزان…
كيف نسـتّفْ لكلامْ
الفازكْ بعرق يّامْ
هدّها شومْ التيهان
فمراجْ وحراجْ
وشمارخ اتعكّلْ ف طلوعْ
وتزلـّقْ فنزولْ.
راهْ فزاك المالوسْ مقبولْ
إيلا ارجع مدادْ
يتشربْ على الريقْ
ويلا التكتبْ كتابْ
وتعلق على عتابْ الموجْ
بغيتكم بجوجْ
تسيحو على جنابْ السّورْ
تفتحو بيبانْ
تسلّكْ الحرفْ التعبانْ.
رشّْ
الما أمان
ولكلامْ لوبانْ
والحضرة تجيبْ الحالْ.
حنـّشْ
فلواحْ الما
ترتاحْ الكلمة
تلوحْ خبالْ.
فشّشْ
وجهْ الما
حتى تبان اللمعة
فعيون نعسانة.
عسّسْ
على ريحْ
يحكرْ ضيّ شمعة
مضوية معاني فرحانة.
على وجهْ الما
تتباسْ القربة
وعلى وجه الكناش
تيباس لغلافْ
وعلى وجه لبلادْ
تيتباسْ الترابْ.
وياعاصرْ ضبابْ
مايطفي عطشْ
كلما ستفتي لكلامْ
تيخزي ويفرشْ.
كليمة لله
الما عطشانْ
حلقو شحفْ
وقلبو سخفْ
وعلى مجراهْ تلفْ.
شريبة لله
الحرف السانو اخرجْ
بدا يهـْرجْ
يدخل ويخرج فالنقاطْ
عيّاهْ التمخاطْ
وروينة التخطاطْ ،
ليفو عرجْ
وخطوعوجْ
وفاضْ صماغو
حتى شاط….
وجهْ الما
سرّ يتحقّقْ
لجبال تحني تتشققْ
ياسْكات موسى
لرواح تشهقْ
اجمع قلبكْ
بسهاتو يتهدّ
هادي وقاتك
هنا وسعدْ
شكون بحالك
مع الما تتوحّدْ….
اتقرّبْ الطينكْ
تشربْ فحينكْ
لاتبعّد على كلام يشبهْ وجه الما
ربّي لشواق
وكن مشتاق
لهدوبْ الكلمة
اتحوّلْ "براق"
يقربك ويدربكْ
على حبات لحروفْ
الضاوية بالمحبّة
ويتنزع من كلامك خوفْ
وما تبقاشْ ملهوفْ
على خطواتْ غطاتهمْ عثراتْ..
يا غاوي فتحات وضمّات وشدّة
اغسلْ سكونك وجْلي محاين الصّدى
تذوق معاني اللذة
وتلوحْ من موراك
هموم وشدّة
وتجري ويدانك
فشعابْ متعدّدة.
هذا وجه الما
اللي ذابْ من نور اللهْ
هذا زين لكلامْ
لبلوحْ الختمة رقـّاهْ
وكون مابرحمتو
بغير بكلمة " كن" طواهْ..
وجه الما
قرين السّهاتْ
ف معراج التيه
ماكاين لاحدّ ولاسدّ
لاقرب ولا بعد،
الزمان تكوّرْ
ولمكان تنوّرْ…
حتى تشربكات لوقات
تخلط الحاضر مْع اللي فاتْ
وما بقى غير ترجاعْ الدقـّاتْ
الطقّ الطقّ
اشكون اشكونْ
ماتسمع والو
فسهات الكون….
ف محراب الشـّعا اللي تيخطفْ
سرعة الضو تتلقـّفْ
قدّام وجه الما
اللي تيحلبْ نجومْ السّما
وتيهدّ سوارْ الظلمة.
الماضو والضّو ما
" وبن سيرينْ تلـّفْ الحلمة
ودخل جواهْ
حيث الضو عماهْ
الضو الما
الما الضو
ويلا فات الشـّعا
يجي اللي بعدو.
سيدْ لكلام هذا
لمْأصّلْ من حبّ تحريفْ
لمضوّي ليلاتْ بلا تكليفْ
لمقطّرْ غيمات
فشتا والصيف
فربيعْ وخريفْ
كلامْ كل لوقات
فالحاضر والجاي واللي فاتْ
كلامْ تيرضع من بزولة
وما تينساشْ حليبها
كلام تدفيه نيران
وما تينساش عوادها.
سيد لكلام هذا
الصّايل الجايلْ
فوق ريوسْ لحروف
الواقفة صفوفْ
الحاضية طلوع الما
من عماق لرماقْ
من حزان الناس
من صهيلْ لفجرْ
من بْها لعمر فشبابو
ومن فنا لقلوب لا ذابو.
من ترياق راقْ
اللي دواهْ يبهر
من ضوّ يهضر
تيفاجي قيوعْ لعطشْ ،
البسمات تتفرّشْ
فحواض لمحبّة
اللي تتواسي
سالك جريحْ
يبحث على وجه الما
على اسرار كلمة
على انوار لظلمة
على قياسْ همّة..
لكلامْ فهامة
والغوص فمدادو زعامة
واللي ذاق فاقْ
واللي ازطمْ عاقْ
واللي اجدبْ اشتاقْ
يا ماحْلاهْ تعناقْ
فقلبْ لعماقْ.
لاتقولو محبوبي
مغمّض عينيهْ
ولا العاشق فما لمحبّة ناقْ
راه لرواحْ تحومْ بين يديهْ
ومحبتو ترشّ جميعْ من ذاق…
أوا اختمّم اللوح
لاتخمّمْ
وصبّرْ دقاتْ القلبْ
وجبّد عروق لحروفْ
ورصّعْ حوضْ المعنات.
أوا اترجّل
لا اتعجّلْ
حتى تشبّرْ مزيانْ
فخيوطْ الشـّعا
حتى تهدا وترتاحْ
وتفجّر لكلامْ " المباحْ"
اللي تيربّي اجناحْ
لابد يتعلى ويظللّْ
ويهدي يدام لمعاني
ويتخلل بخيط الرّواحْ
ويقولْ : ريحْ الشومْ ما جاني.
هاد لكلام …. هادْ الما
هاد لعلو … هادْ الحالْ
هاد التفجاجْ… هادْ الصّدمة
هاد الرحيلْ… هاد الجولة
هاد الغربة… هاد الرجوع
ها النقصان… هاد الربح
هاد اللواحْ……هاد اللوان
هاد التلفة… هاد السخفة
هاد لهبوطْ … هادْ الطلوع
ومن سرّ النسيانْ
ما ينطق السان
ما يتعرف عنوان
ويلا عبّرْ
ما تسوى رعشة
فمقامْ لبها.
الخاطر التدهى
فعماقْ التيه
شوف احداكْ
شوفْ هنا
شوفْا لهيهْ
تلمسْ اللي ما يتـّشهى
وتوصل للي خاطركْ فيهْ.
بوحدكْ احضي اللجامْ.
لكلام اللي تيجيبْ كلامْ
أخرتو يموتْ فزحام
يتكلفطْ حرامي
ما بين الرجلين
سْوى غدّا
ولاّ فالحين…
عمّر من ساق كلامو لنّجا
تعثرْ حروفو وتطيحْ
العاشق لكلامو جريح
لكن لمحبة
بلسم ودوا
عز ونخوة
ولكلام اللي مايطيّحْ بعظامْ
لاتعوّلْ عليهْ
وقبل ما يلوحكْ ارميهْ..
ونزلاتْ قطرات
على ضلوعْ الورقة.
كيف الميزان يعدل ؟
والتحمّلْ كفوفو
ليعتْ الوزناتْ ،
وتبلعْ ريق لحروف
لمخاوية مزانْ حنان.
كيف نطرحْ شي من شي؟
نجمع ونساوي
نلاقي ونخاوي
قاموس لحزان…
كيف نسـتّفْ لكلامْ
الفازكْ بعرق يّامْ
هدّها شومْ التيهان
فمراجْ وحراجْ
وشمارخ اتعكّلْ ف طلوعْ
وتزلـّقْ فنزولْ.
راهْ فزاك المالوسْ مقبولْ
إيلا ارجع مدادْ
يتشربْ على الريقْ
ويلا التكتبْ كتابْ
وتعلق على عتابْ الموجْ
بغيتكم بجوجْ
تسيحو على جنابْ السّورْ
تفتحو بيبانْ
تسلّكْ الحرفْ التعبانْ.
رشّْ
الما أمان
ولكلامْ لوبانْ
والحضرة تجيبْ الحالْ.
حنـّشْ
فلواحْ الما
ترتاحْ الكلمة
تلوحْ خبالْ.
فشّشْ
وجهْ الما
حتى تبان اللمعة
فعيون نعسانة.
عسّسْ
على ريحْ
يحكرْ ضيّ شمعة
مضوية معاني فرحانة.
على وجهْ الما
تتباسْ القربة
وعلى وجه الكناش
تيباس لغلافْ
وعلى وجه لبلادْ
تيتباسْ الترابْ.
وياعاصرْ ضبابْ
مايطفي عطشْ
كلما ستفتي لكلامْ
تيخزي ويفرشْ.
كليمة لله
الما عطشانْ
حلقو شحفْ
وقلبو سخفْ
وعلى مجراهْ تلفْ.
شريبة لله
الحرف السانو اخرجْ
بدا يهـْرجْ
يدخل ويخرج فالنقاطْ
عيّاهْ التمخاطْ
وروينة التخطاطْ ،
ليفو عرجْ
وخطوعوجْ
وفاضْ صماغو
حتى شاط….
وجهْ الما
سرّ يتحقّقْ
لجبال تحني تتشققْ
ياسْكات موسى
لرواح تشهقْ
اجمع قلبكْ
بسهاتو يتهدّ
هادي وقاتك
هنا وسعدْ
شكون بحالك
مع الما تتوحّدْ….
اتقرّبْ الطينكْ
تشربْ فحينكْ
لاتبعّد على كلام يشبهْ وجه الما
ربّي لشواق
وكن مشتاق
لهدوبْ الكلمة
اتحوّلْ "براق"
يقربك ويدربكْ
على حبات لحروفْ
الضاوية بالمحبّة
ويتنزع من كلامك خوفْ
وما تبقاشْ ملهوفْ
على خطواتْ غطاتهمْ عثراتْ..
يا غاوي فتحات وضمّات وشدّة
اغسلْ سكونك وجْلي محاين الصّدى
تذوق معاني اللذة
وتلوحْ من موراك
هموم وشدّة
وتجري ويدانك
فشعابْ متعدّدة.
هذا وجه الما
اللي ذابْ من نور اللهْ
هذا زين لكلامْ
لبلوحْ الختمة رقـّاهْ
وكون مابرحمتو
بغير بكلمة " كن" طواهْ..
وجه الما
قرين السّهاتْ
ف معراج التيه
ماكاين لاحدّ ولاسدّ
لاقرب ولا بعد،
الزمان تكوّرْ
ولمكان تنوّرْ…
حتى تشربكات لوقات
تخلط الحاضر مْع اللي فاتْ
وما بقى غير ترجاعْ الدقـّاتْ
الطقّ الطقّ
اشكون اشكونْ
ماتسمع والو
فسهات الكون….
ف محراب الشـّعا اللي تيخطفْ
سرعة الضو تتلقـّفْ
قدّام وجه الما
اللي تيحلبْ نجومْ السّما
وتيهدّ سوارْ الظلمة.
الماضو والضّو ما
" وبن سيرينْ تلـّفْ الحلمة
ودخل جواهْ
حيث الضو عماهْ
الضو الما
الما الضو
ويلا فات الشـّعا
يجي اللي بعدو.
سيدْ لكلام هذا
لمْأصّلْ من حبّ تحريفْ
لمضوّي ليلاتْ بلا تكليفْ
لمقطّرْ غيمات
فشتا والصيف
فربيعْ وخريفْ
كلامْ كل لوقات
فالحاضر والجاي واللي فاتْ
كلامْ تيرضع من بزولة
وما تينساشْ حليبها
كلام تدفيه نيران
وما تينساش عوادها.
سيد لكلام هذا
الصّايل الجايلْ
فوق ريوسْ لحروف
الواقفة صفوفْ
الحاضية طلوع الما
من عماق لرماقْ
من حزان الناس
من صهيلْ لفجرْ
من بْها لعمر فشبابو
ومن فنا لقلوب لا ذابو.
من ترياق راقْ
اللي دواهْ يبهر
من ضوّ يهضر
تيفاجي قيوعْ لعطشْ ،
البسمات تتفرّشْ
فحواض لمحبّة
اللي تتواسي
سالك جريحْ
يبحث على وجه الما
على اسرار كلمة
على انوار لظلمة
على قياسْ همّة..
لكلامْ فهامة
والغوص فمدادو زعامة
واللي ذاق فاقْ
واللي ازطمْ عاقْ
واللي اجدبْ اشتاقْ
يا ماحْلاهْ تعناقْ
فقلبْ لعماقْ.
لاتقولو محبوبي
مغمّض عينيهْ
ولا العاشق فما لمحبّة ناقْ
راه لرواحْ تحومْ بين يديهْ
ومحبتو ترشّ جميعْ من ذاق…
أوا اختمّم اللوح
لاتخمّمْ
وصبّرْ دقاتْ القلبْ
وجبّد عروق لحروفْ
ورصّعْ حوضْ المعنات.
أوا اترجّل
لا اتعجّلْ
حتى تشبّرْ مزيانْ
فخيوطْ الشـّعا
حتى تهدا وترتاحْ
وتفجّر لكلامْ " المباحْ"
اللي تيربّي اجناحْ
لابد يتعلى ويظللّْ
ويهدي يدام لمعاني
ويتخلل بخيط الرّواحْ
ويقولْ : ريحْ الشومْ ما جاني.
هاد لكلام …. هادْ الما
هاد لعلو … هادْ الحالْ
هاد التفجاجْ… هادْ الصّدمة
هاد الرحيلْ… هاد الجولة
هاد الغربة… هاد الرجوع
ها النقصان… هاد الربح
هاد اللواحْ……هاد اللوان
هاد التلفة… هاد السخفة
هاد لهبوطْ … هادْ الطلوع
ومن سرّ النسيانْ
ما ينطق السان
ما يتعرف عنوان
ويلا عبّرْ
ما تسوى رعشة
فمقامْ لبها.
الخاطر التدهى
فعماقْ التيه
شوف احداكْ
شوفْ هنا
شوفْا لهيهْ
تلمسْ اللي ما يتـّشهى
وتوصل للي خاطركْ فيهْ.
بوحدكْ احضي اللجامْ.
لكلام اللي تيجيبْ كلامْ
أخرتو يموتْ فزحام
يتكلفطْ حرامي
ما بين الرجلين
سْوى غدّا
ولاّ فالحين…
عمّر من ساق كلامو لنّجا
تعثرْ حروفو وتطيحْ
العاشق لكلامو جريح
لكن لمحبة
بلسم ودوا
عز ونخوة
ولكلام اللي مايطيّحْ بعظامْ
لاتعوّلْ عليهْ
وقبل ما يلوحكْ ارميهْ..
0 التعليقات: