أقطن بمدينة الرباط.
إطار بوزارة الداخلية.
حاصلة على الإجازة في الاقتصاد، تخصص اقتصاد المقاولة.
حاصلة على الإجازة في الأدب العربي وماستر في الأدب العام والنقد المقارن. وشواهد أخرى.
أكتب قصيدة التفعيلة وقصيدة النثر. سبق أن نشرت بصحف وطنية وبمواقع إلكترونية.
عضو مجلس إدارة تجمع شعراء بلا حدود وعضو بمواقع متعددة.
لي ديوان تحت الطبع بعنوان امرأة في الظل.
إطار بوزارة الداخلية.
حاصلة على الإجازة في الاقتصاد، تخصص اقتصاد المقاولة.
حاصلة على الإجازة في الأدب العربي وماستر في الأدب العام والنقد المقارن. وشواهد أخرى.
أكتب قصيدة التفعيلة وقصيدة النثر. سبق أن نشرت بصحف وطنية وبمواقع إلكترونية.
عضو مجلس إدارة تجمع شعراء بلا حدود وعضو بمواقع متعددة.
لي ديوان تحت الطبع بعنوان امرأة في الظل.
قصيدة
عشق غريق
الْوَقْتُ مُنْتَصَفُ الْأمَانِي
بَاذِخٌ صَمْتِي الْعَلِيلُ
أصِيدُ عُصْفورَ الْجَوَى
يَتَسَوَّرُ الظِّلَّ احْتِرَاقاً خَلْفَ أغْصَانِي
يُهَامِسُ لَحْنَ أشْعَارِي
حُرُوفاً مِنْ صَحَارَى الذَّاتِ
تَكْتُبُنِي قََصِيدًا
تَنْتَشِي فِي سَاحِ أحْلاَمِي
كَأنِّي غَيْمُ عِشْق ٍفِي ارْتِحَالْ
أمْشِي بِلاَ جَسَدٍ إِلَى مُدُنِ الْخَيَالْ
مَخْلُوعَة َالنَّبْضِ، الشَّبَابْ
وَسَنَابِلُ الْفَرَح ِالْمُحَالْ
عشق غريق
الْوَقْتُ مُنْتَصَفُ الْأمَانِي
بَاذِخٌ صَمْتِي الْعَلِيلُ
أصِيدُ عُصْفورَ الْجَوَى
يَتَسَوَّرُ الظِّلَّ احْتِرَاقاً خَلْفَ أغْصَانِي
يُهَامِسُ لَحْنَ أشْعَارِي
حُرُوفاً مِنْ صَحَارَى الذَّاتِ
تَكْتُبُنِي قََصِيدًا
تَنْتَشِي فِي سَاحِ أحْلاَمِي
كَأنِّي غَيْمُ عِشْق ٍفِي ارْتِحَالْ
أمْشِي بِلاَ جَسَدٍ إِلَى مُدُنِ الْخَيَالْ
مَخْلُوعَة َالنَّبْضِ، الشَّبَابْ
وَسَنَابِلُ الْفَرَح ِالْمُحَالْ
فَوْضَى تُحَاصِرُنِي بِجَمْرِ تَسَاؤُلاَتٍ
رُقْعَة ُاْلأوْهَامِ تَكْبُرُ فِي دَمِي
أتُرَاكَ تَأْتِي مِنْ هُجُودِ الْحُلْمِ،
مِنْ رُكْنٍ قَصِيْ؟
وَتَجِيءُ فِي دِيبَاج ِنَهْرٍ دَافِقٍ
تُحْيِي بَرِيقَ الشَّوْقِ فِي اْلأحْدَاقِ
تَحْمِلُنِي إلَى آيِ السَّمَاءْ
كَالْجِسْرِ تَهْدِينِي الْوِفَاقَ
وَتَغْسِلُ الْوِجْدَانَ مِنْ دَرَنِ الشِّقاَقِ
أسِيلُ كَالدُّرِّ اخْتِيَالاً
تَحْتَ أضْوَاءِ الْمَسَاءْ
وَعَلَى رَصِيفِ الْحُبِّ
أرْقُصُ رَقْصَة َالْعُشَّاقِ
تَحْتَ رَذَاذِ أشْوَاقٍ
تَزُفُّ وَسَائِدِي سِحْرًا حَلاَلْ
تَأْتِي بِعَاصِفَةٍ مِنَ الْأفْرَاحِ،
تُسْكِرُنِي..
تُسَافِرُ فِي جِهَاتِي
مِنْ مِسَاحَةِ غُرْبَتِي
حَتَّى مَلاَمِحِ سِرِّ أسْرَارِي..
أُعَانِقُ فِيكَ رَائِحَة ًلأمِّي،
قَهْوَةً لِلصُّبْح ِدَافِئَة،ً
صَلاَةَ الْفَجْرِ
أعْشَقُ عُمْرِيَ الْبَاقِي
لأنِّي عِنْدَمَا..
أهْوَى صُعُودَ الْحُلْمِ
قَدْ تَطْفُو عَلَى صَفَحَاتِ أَمْوَاجِي
رُؤَى الْعِشْق ِالْغَرِيقْ..
رُقْعَة ُاْلأوْهَامِ تَكْبُرُ فِي دَمِي
أتُرَاكَ تَأْتِي مِنْ هُجُودِ الْحُلْمِ،
مِنْ رُكْنٍ قَصِيْ؟
وَتَجِيءُ فِي دِيبَاج ِنَهْرٍ دَافِقٍ
تُحْيِي بَرِيقَ الشَّوْقِ فِي اْلأحْدَاقِ
تَحْمِلُنِي إلَى آيِ السَّمَاءْ
كَالْجِسْرِ تَهْدِينِي الْوِفَاقَ
وَتَغْسِلُ الْوِجْدَانَ مِنْ دَرَنِ الشِّقاَقِ
أسِيلُ كَالدُّرِّ اخْتِيَالاً
تَحْتَ أضْوَاءِ الْمَسَاءْ
وَعَلَى رَصِيفِ الْحُبِّ
أرْقُصُ رَقْصَة َالْعُشَّاقِ
تَحْتَ رَذَاذِ أشْوَاقٍ
تَزُفُّ وَسَائِدِي سِحْرًا حَلاَلْ
تَأْتِي بِعَاصِفَةٍ مِنَ الْأفْرَاحِ،
تُسْكِرُنِي..
تُسَافِرُ فِي جِهَاتِي
مِنْ مِسَاحَةِ غُرْبَتِي
حَتَّى مَلاَمِحِ سِرِّ أسْرَارِي..
أُعَانِقُ فِيكَ رَائِحَة ًلأمِّي،
قَهْوَةً لِلصُّبْح ِدَافِئَة،ً
صَلاَةَ الْفَجْرِ
أعْشَقُ عُمْرِيَ الْبَاقِي
لأنِّي عِنْدَمَا..
أهْوَى صُعُودَ الْحُلْمِ
قَدْ تَطْفُو عَلَى صَفَحَاتِ أَمْوَاجِي
رُؤَى الْعِشْق ِالْغَرِيقْ..
0 التعليقات: